samedi 1 juillet 2023

تتمة قصة : بنات الليل 4




 


البارت 14 : زينب مايمكنش أنا يالاه شربت 3 الكيسان هد هد هدشي ف ف ف فشيشكل(بدات كتغيب) ملي غيبت هزها داها لطموبيل و ديمارا بيها ... نرجعو عند مريم خليناها فاش دخلات لبيت لقات فيه دروج كيهبطو لتحت ملي هبطت لقات باب أخر دخلت معاه و بقات غاديا فالكولوار مسافة 3 دقايق لقات دروج خرين كيطلعو لفوق طلعت و هي طالعا بدات كتسمع خطوات بقات طالعا بشوية كتسلت لقات الباب مسدود بدات كطل من واحد التقبة كيبان ليها شومبر كبير فيه البنات بزاف و كلهم مليوحين فاﻷرض فحالا كيتعاطاو الكوك بقات كتشوف و شاداها البكية شي شوية دخل عبد الله وهاز زينب و مريم دارت إيدها على فمها باش تحبس البكية من بعد لاحها فاﻷرض و دق ليها واحد البرا و هو يدخل فيصل و قال ليه شتك جبتي غير هادي فين هيا لخرا قال ليه هديك صعيبة باش تشد ليا و كل حاجة بوقتها قال ليه راه عيط ألفريدو و قال ليك واش كملتي العدد المطلوب قلت ليه راه كامل و قال ليك اﻷسبوع لجاي خاصك تجيبهم عبد الله قال ليه صافي كون هاني ... مريم من بعد ماسمعات هدشي نزلت بلا حس و اﻷفكار كتخببط فراسها و ماعارفا مادير طلعت لجناحها و بقات كتفكر أشنو غدير وهي تفكر يونس قالت حتى لصباح و نعيط ليه صبح صباح نهار جديد و أحداث جديدة....

البارت 15 : بانت ليها واحد البنت لابسا عباية و دايرا زيف كحل بدات كتشير عليها و هي تجي عندها لبنت دخلتها لحمام و سدات الحمام وهي ضرب البنت بكل جهد ليفيها حتى غيبت خدات ليها العباية و الزيف و دارت نظاظرها و خرجات شيرات على أول طاكسي قالت ليه ديني ﻷبعد أوتيل على هدا المنطقة داها لواحد لوتيل هبطت قالت ليه هبط معايا و غنعطيك الدوبل و هي تعيط ليونس قالت ليه على لوتيل لي هي فيه من بعد عيط ليهم و قال ليهم يخلصو تاكسي عطاوه رزقو و طلعات هي و بقات كتفكر فزينب لي خلاتها وصط دياب ... من بعد ما دازت يومين جا يونس بطبيعة الحال هو كاعي عليها ولكن رغم دلك كيموت عليها تعانقو و شبعو من بعضياتهم و هي تقول ليه دبا أشنو غنديرو قال ليها نوضي وريني الفيلا .. ناضو كراو طموبيل و مشاو لمول حيت هي عاقلة على لفيلا غير من المول و داتو لفيلا دازو من حداها و هي تبدا تبكي على حرها و هو كيسكت فيها من بعد مشا وصلها لوتيل و تاصل بصاحبو فاﻹمارات و تلاقا هو وياه و عاود ليه كلشي و هو يقول ليه نوض وريني لفيلا مشا وراها ليه و هو يقول ليه مايمكنش قال ليه مالك قال ليها غير سكت و يالاه نمشيو عند الشرطة ملي مشاو دخل عند رئيس لكبير سلم عليه حيت صديق ديالو ريح و هو يقول ليه عبد الله رجع قال ليه رئيس الشرطة ما يمكنش هو منوع عليه يدخل اﻹمارات قال ليه وراه رجع عاد بدا يونس كيعاود ليه داكشي لي عاودات ليه مريم ... و هو يقول ليه رئيس الشرطة هدوك راه عيصابة كياخدو البنات الزوينات و كيتاجرو بيهم فالبلدان و كيبيعهم بالثمن يونس ماعرف باش تبلى و تخيل كون كانت مريم فبلاصة زينب كون تصطى و هو يقول ليه نوض نمشيو عند البنت ... من بعد مشاو عند مريم ...
رئيس الشرطة : ممكن تعاودي ليا بالتفصيا
مريم:بدات كاتعاود ليه
رئيس الشرطة اتصل بجميع الدوريات....

البارت 16 : باش يمشيو لفيلا ملي مشاو قلبو لفيلا سفاها على علاها مالقاو والو وهما يعيطو لمريم باش تدخل توريهم البيت لي شافت فيه داكشي دخلت و هي تلقى حيط مبني فبلاصة الباب قالت ليهم هنا كان الباب كتغوت وكتبكي وكتحلف ليهم بلي هنا كان الباب هرسو الحيط و هما بلقاو الدروج هبطو و هي كتجري فلكولوار و كتبكي و كتغوت زينب زينب ... ملي وصلو لبيت هرسوه و دخلو و الريحة خانزة ملي دخلو لقاو البنات ولكن مخدرييين شبه غيبوبة و بدات كتقلب على زينب بيناتهم مالقاتهاش ... عنقات يونس و كتقول ليه قتلوها قتلوها ولاد الحرام قتلوها ... هو كيحاول يهدنها من بعد عيطو على اﻹسعاف لي تعتق راه تعتق لي مات راه مات لا حول ولا قوة إلا بالله .. خرجو من تما مشاو لمركز عيط رئيس الشرطة لمطار لي تما قال ليهم يمنعوه إلى بغا يخرج شوية صونا التليفون ديال مريم جاوبات قال ليها لعبتي مع الكبار وجدي راسك نوبتك جايا يا شرموطة.... قطع عليها التليفون ... هي عاودات داكشي لرئيس الشرطة .. و قال ليها عطيني التليفون باش نشوف النمرة قالت ليه بلي راها بريفي ... خدا نمرتها باش يتجسسو على المكلمات لي كييوصلوها .. مشات هي و يونس لوتيل باش يرتاحو و لكن أش من راحة و هي تزادها هم فوق هم ماحيلتها تعتق صاحبتها ماحيلتها تهرب و تعتق راسها .. مع 7 ديال الصباح صونا تليفونها جاوبات قال ليها مع 12 ديال الليل نلقاك فلفيلا و إلى علمتي الشرطة عرفي بلي صديقتك راح تموت ... مريم ضارت بيها اﻷرض و قالت ليه صافي صافي.ندير أي حاجة بغيتيها غير ماتأديهاش .. قطع عليها التليفون دارت شافت يونس باقي ناعس ناضت لبست حويجها و هزت لفلوس ل يونس و خرجت كتسلت ... هبطت شدت تاكسي قالت ليه ديني لمول .. مشات ريحت فكافي .. وبقات كتسنا مدابيها غير إمتى توصل 12 ديال الليل بقات كتحول من كافي لكافي و الوقت كيدوز طويل عليها ... فهدا اللحظة ناض يونس مابانتش ليه مريم قال واقيلا فالحمام بدا كيغوت عليها ماجاوبو حد ناض شاف مالقاهاش قلب بلاكار لقاها هزات حويجها ... بدا كيصوني عليها ماكاتجاوبوش و هو يعيط لرئيس الشرطة .. قال ليه أش كاين وهو يقول ليه جي عندي دبا .. ملي مشا عندو قال ليه أنا فاش خديت نمرتها غير باش نتصنت عليها و بلا خبارها و راني سمعت المكالمة لي دارت بينها وبين عبد الله و راه حنا خدينا جميع اﻹجرائات كانتسناو غير 12 ديال الليل توصل ... أما عند عبد الله...
عبد الله: هدا المغربيات خرجو لينا من الجنب
فيصل:أنا راه من اﻷول حسيت أنه غتوقع شي ..
وصلات 11.30 شدات مريم تاكسي ومشات لفيلا وصلات صونات عليه حل ليها البوديكارد الباب دخلت لقاتو كيتسناها ..
عبد الله:أهلا أهلا أهلا البيت نور
مريم:فينهيا زينب
عبدالله:السرعة تقتل
مريم:فينهيا زينب

البارت 17 : ما حسات حتا جاها شي حد من اللور و دار ليها زيف على فمها ماكملات حتى 5 ثواني و هي تفقد الوعي ديالها
عبد الله : شيل عليا هالشرموطة ... هزها البوديكارد و داها لطموبيل و خرج عبد الله ركب و شدو الطريق لبلاصة لي مخبيين فيها ... وصلو لواحد الخلا بقاو داخلين فيه لمسافة طويلة .. حتى وصلو لواحد الدار مهجورة ... دخلها لاحها مع البنات لي بطبيعت الحال كاع مخدرين ...
عبد الله: باقا ماجاتش الطيارة
فيصل:قال ليك من هنا ربع ساعة غيكون عندنا
عبد الله: أوكي يالاه بدا تخرج ليا فهاد الشرموطات باش غير تجي الطيارة نقلعو ... بدا فيصل كيخرج فالبنات لي مساكن دايرين فحال الجثة ... وصلات الطيارة بداو كيطلعو فالبنات وركبو كاملين يالاه بغا الطيار يديماري و هي تجيه قرطاسة فالراس ... عبد الله و الشركاء ديالو ماعرفو باش تبلاو .. الشرطة دارت بيهم من كل مكان هبط عبد الله و هو شاد مريم و حاط ليها الفردي على راسها و رئيس الشرطة كيهدر معاه من بعيد .. عبد الله سلم راسك ...
عبد الله: إلى قرب شي حد غنقتلها
رئيس الشرطة : عبد الله سلم راسك ما حد باقي الوقت
عبد الله:قلت ليك لي قرب ليا غنتي... تسمع صوت القرطاس لﻷسف يونس ماقدرش يصبر تيرا فيه من لور بضربتو بطيحتو ( هههه باش جاي باش داير ) و مشا كيجري عند مريم كيفيق فيها والو مابغاتش تفيق من بعد عيطو على اﻹسعاف جاو داو البنات لسبيطار و العصابة تشدت و عبد الله مشا لجهنم .. و مملي مشاو لصبيطار ... لقاو لبنات مساكن فحالا يرثى لها .. و يونس كيتخبط خايف على حبيبتو .. دازت 2 سوايع فاقت مريم لقات يونس حدا راسها عنقها وبدا كيبكي و هي كتقول ليه فين أنا أش واقع فينهيا زينب ..
يونس: حبيبة على سلامتك كنت غنموت كون طرات ليك شي حاجة
مريم : فينهيا زينب
يونس: راها فالعناية المركزة حالتها صعيبة بكترت البراوات لي كانو كيدقو ليها
مريم: أش طرا
يونس بدا كايعاود ليها ... وهو يدخل عندو رئيس الشرطة وقال ليه بلي كيحييه على الشجاعة ديالو و شكرو و شكر مريم حيت بسبابهم شدو أكبر عصابة فالبلاد ... يونس مشا يجيب لمريم ماتاكل رجع مالقاهاش .

البارت 18 : سول عليها الفرملية قالت ليه راه مشات لعناية المركزة مشا تيجري لقاها كطل على زينب و كتبكي ... شدها و عنقها و بقا تيبكي حشومة عليك ا مريم لي فيا يكفيني تسنايني حتى نجي و نديك ماتخلينيش نحماق
مريم: راه غير بغيت نشوفها توحشتها واش ممكن تقول ليهم يخليوني ندخل عندها ... زير عليها فعناقو و قال ليها أجي نمشيو بجوج عند طبيب حيت إلى رجعت و مالقيتكش أنا لي غنموت مشاو عند طبيب سمح ليها دخل لمدت 5 دقائق ... دخلت لقات صاحبتها كلها خيوط ... ريحت حداها وشدات ليها إيدها و حطات راسها على إيد زينب و بقات كتبكي ... نتي كان فيك مي و ختي و با سمحت فكلشي على قبلك ماتسمحيش فيا نموت بلا بيك عفاك أختي قاومي قاومي على قبلي و أنا كنواعدك نعيشو حياتنا حلال و طبيعية غير فيقي .. و هي تحرك زينب إيدها هزات مريم راسها شافت فيها لقات عينيها كيرمشو مشات كتجري قالتها لطبيب جا دخل و هما يخرجو مريم .. مريم كتسنى و كتبكي و يونس كيبكي على مريم حب حياتو لي واخا فاسدة ولكن لقا فيها داكشي لي بغا بغاها من كل قلبو ... خرج عندهم الطبيب و اﻹبتسامة بوحدها لي على وجهو كتبشر بالخير طارت عليه مريم دكتور أش طرا زينب فاقت ياك
الدكتور: تهدني صديقتك راها فاقت و أول ما قالت هي مريم فينهيا ... وهي تقول ليه مريم هأنا هأنا تمات غاديا قاصدا العرفة لي فيها صاحبتها حبسها الطبيب قال ليها من هنا شوية غنطلعوها لغرفة لفوق و شوفيها .... مىريم مشات عند يونس و عنقاتو و دموع الحزن تحولو لفرح بركت تسنا صاحبتا حبيبت قلبها رفيقة عمرها باش يخرجوها ملي خرجت غادين مطلعينها لغرفة لي لفوق مريم غاديا وشادا ليها فإيدها
زينب:ماتخافيش عليا أنا قوية
مريم:باينا فيك
زينب:بدينا عاوتاني .. سبحان الله ماكتبدليش
مريم : إوا الله يخلينا فصباغتنا ... يتبع ( القصة قرباات تسالي مابقا قد مافات ههه )

البارت 19 : زينب:كنموت عليك ..
مريم:كنكرهك .. ماصدقتيش أ عشيرتي
زينب:علاش
..!!
مريم:كنتي باغا تمشي و تسمحي فيا ما أنوثة ما والو هادي
زينب:ههههه نسمح فالعالم و مانسمحش فيك
مريم:أري شي بوسة أ زين ...
يونس: وا حب كبير هدا غنولي نغير منك أ زينب هههه
دخلو لبيت قادوها الفرمليات فبلاصتها جابو ليها ماتاكل كلات و سلات ...
زينب: عاودي ليا بالتفصيل الممل أش طرا
مريم عاودات ليها كلشي و هي كتبكي طاحت عليها عنقاتها
زينب: شكرا أ يونس بلا بيك ماكنتش غنكون باقا عايشا
يونس: هدا واجب الفضل كيرجع لمريم هي لي خاصك تشكريها
زينب: هداك راه الواجب ديالها هههه
مريم: غبلاتي عليك أ سليعفانة تحل ليك الفم هههه ... دوزو 3 أيام فسبيطار على ماتقادات الحالة ديال زينب .. من بعد قادو أمورهم و رجعو المغرب .. مشاو لدار يونس ريحو فيها شي أيام ... واحد النهار و هما مريحين كيتغداو
زينب: يونس تقلنا عليك ا خويا
يونس:ماتقوليش هكا معزتك من معزت مريم و أنا فرحان حيت معمرين عليا الدار
مريم: الله يخليك ليا أ حبي
زينب:خاصنا نخدمو أنا ماعاجبانيش الراحة
يونس:مالك أش ناقصكم أ ختي الخير موجود
زينب : خيرك عمرنا نساوه ولكن إلى كان حبيبك عسل ماتلعقوش كامل ...
مريم: عندك الحق .. يونس ممكن ضبر لينا فشي خدمة
يونس: وليتي كتخسري الهضرة بزاف
مريم: هههه علاش
يونس : أنا مرتي ماباغيهاش تخدم باغيها تقابلني و تقابل و ليداتي
مريم:كيفاش مافهمتش
يونس : ألالة أنا دبا غنخطبك من عند زينب ... زينب أنا طالب راغب ف ختك مريم
زينب : روروروري أنا موافقة الله يكمل بلخير
مريم: ياك صافي فيساع سمحتي فيا و أول واحد خطبني من عندك وافقتي عليه صافي باغا تفكي مني
زينب: هههههه أنا وراك و الزمن طويل فينما كنتي أنا معاك و زايدون مانلقاش حسن من يونس مريم:هههههه و أنا واخا ماقالهاش دبا كنت غنمشي نخطبو من عند ماماه ههههه ... المهم قلبوها ضحك فالعشية مريحين
يونس: بغيت ندوي معاكم فواحد الموضوع مهم
مريم و زينب فنفس الوقت الله يسمعنا خبار الخير
يونس: ماشي وصل الوقت لي خاصكم تصالحو مع واليديكم ... مريم و زينب حدرو ريوسهم جبد عليهم جرح كبير لي كان مدفون و فأي لحظة يقدر ينفاجر .. بداو تايبكيو و قررو باش غدا فالصباح يمشيو لعروبية عند واليديهم ... صبح الصباح و شدو الطريق وصلو و قاع الدوار كيشوف فالطموبيل الواعرة لي داخلة عندهم و الدراري الصغار تابعينهم من اللور وصلو حد ديورهم كل وحدة دقت على باب دارهم ... مريم حل ليها خوها الصغير و زينب حلات ليها مها لي غير شافتها وتلاحت عليها .. الله أ بنتي الله سنين و أنا نتسنا ليوم ترجع غدا ترجع و بداو كيتباكاو مريم دخلت لقات باها و مها فالبيت غير شافوها ناض عندها باها شبع فيها عصا و هي ساكتا ماكتغوت ما والو .. حتى سالا الضريب و هو يتلاح عليها عنقها و بقا كيبوس فيها كنت غنموت أ بنتي كنت غنموت كيعنقها و كيبكي و مها حتى هيا ... أما فدار زينب لﻷسف ملي دخلات لقات غير خوتها سولات على باها قالت ليها مها دا مول اﻷمانة أمانتو ... طاحت أنا السباب أنا السبب عنقتها مها و قالت ليها جاتو مرضة من عند الله و قبل مايموت طلب مني باش إلى رجعتي ..نقول ليك تسامحي ليه حيت كون مابززش عليك ماكنتيش غتهربي ... من بعد ناضو مشاو عند عائلة مريم هي و مها دخلو و تسالمو و هي تقول زينب لمريم ماقلتيش ليونس يدخل راه البرد عليه
بات مريم: شكون يونس
مريم: با هدا واحد الولد وقف معانا و هو لي جابنا و جا باش يخطبني من عندك و كنتمنا ماترفضش خرج باها عندو دخلو و استقبلو ... و تافقو باش من هنا أيام يجيب دارهم .. ولكن مريم قالت ليه ... ( باقي جزء واحد
اعلان 1
اعلان 2

0 commentaires :

Enregistrer un commentaire

arabybuy.com